مؤسسة الخير
التدريب
دعت الحاجة إلى الاهتمام بالتدريب في المؤسسة للحفاظ على وتطوير مستوى أداء العاملين في شركات القطاع الخاص، وكذا للراغبين في الارتقاء بمستواهم المعرفي والمهاري من الشركات العاملة في السوق اليمني بشكلٍ عام. استمرارية التدريب تعني استمرارية التطوير، وبالتالي تحسين وتطوير إمكانيات الفرد العلمية والعملية مما يساعد على تحقيق أهداف المؤسسة التي يعمل بها ولأجلها. لم تعد المعرفة وحدها ذات أهمية كما كانت في السابق مالم يكن صاحبها يمتلك المهارات الاتصالية والشخصية والتقنية حتى وإن كانت في حدودها البسيطة والأساسية. التعلم والتطوير المستمر لأداء الأفراد هو فقط من يتيح لهم القدرة على المنافسة وإمكانية الحصول على فرص عمل وخيارات أفضل في كل وقت.